- Health care is among the services that must be provided or developed within women prisons, it is one of the rights of female prisoners, and it includes:
- - Providing specialist doctors
- - Providing treatments and medicines,
- - Conducting the necessary laboratory tests
- - Providing the necessary means to prevent infectious diseases
- - Providing urgent transportation to the hospital when necessary
الرعاية الصحية من الخدمات التي يجب تقديمها أو تطويرها داخل سجون النساء، وهي حق من حقوق السجينات. منها:
- تأمين أطباء وعيادات
- توفير الأدوية والعلاجات
- تأمين ممرضات
- أليات التعامل مع الحالات الطارئة
- أليات التعامل مع الأمراض المعدية.
Behind bars, there are hidden tragedies, challenges, and unannounced violations of the most basic human rights. This situation has worsened due to the economic, financial, political, and security conditions in Lebanon.
During 2024,
Dar Al Amal will shed light on these violations, especially in the fields of
health and law, and will be a voice for those who have no voice, because the
rights of prisoners matters.
وراء القضبان، هناك مآسٍ وتحديات مكتومة وغير معلنة، وانتهاكات لأبسط حقوق
الإنسان. وقد تفاقم هذا الوضع بسبب الأوضاع الاقتصادية والمالية والسياسية
والأمنية في لبنان.
خلال عام 2024، ستسلط "دار الأمل" الضوء على هذه الانتهاكات،
خاصة في المجالات الصحية والقانونية، وستكون صوتًا لأولئك الذين ليس لديهم صوت،
لأن حقوق السجينات يجب أن تكون أولوية.
For there are no income-generating activities provided by the official
authorities in the Lebanese prisons, NGOs are the only providers. This requires
the following:
-
Securing the place,
materials and tools necessary for the prisoner to be able to complete her work
and sell it later.
-
Securing specialized
persons to manage and marketing the production of inmates.
-
Linking production to
market demands.
-
Not to exploit female
prisoners so that the return is equal to the effort exerted
-
The value of the wage should
be equal to the value of wages outside the prison.
-
Giving equal work
opportunities to all inmates, especially for low-income and long sentenced prisoners.
لا يوجد في جميع سجون النساء مشاغل حرفية ، وبالتالي لا يوجد اعمال مدرة للدخل الا بمبادرات خجولة من الجمعيات العاملة داخل السجون. وذلك يحتاج الى:
- تأمين المكان والمواد والأدوات اللازمة للسجينة للتمكن من انجاز عملها وبيعه لاحقا .
- تأمين متخصصين لادارة وتسويق انتاج النزيلات .
- ربط الانتاج بطلب السوق.
- عدم استغلال السجينات بحيث يكون المردود مساوي للمجهود المبذول من قبل السجينة
-ان تكون قيمة الاجر موازية لنفس قيمة الاجور خارج السجن.
- إعطاء فرص متساوية لجميع النزيلات الراغبات بالعمل خاصة ذوات الدخل المحدود والمحكومات لفترات طويلة.
For there are no vocational trainings provided
by the official authorities in the Lebanese prisons, NGOs are the only
providers. The trainings require:
-
A clear and structured training programs.
-
Selection of professions needed in the job market.
-
Specialized and professional trainers.
-
Adequate environment ( place – tools – materials)
-
Certificates disregarding the training place
-
Coordination with the private sector entities in order to provide job
opportunities for the prisoners after their release.
في الواقع لا يوجد اي
تدريب مهني في السجون من قبل الجهات الرسمية المختصة، انما تقوم الجمعيات المتواجدة في السجون بتوفير
التدريب المهني للسجينات. وهو يحتاج الى:
- خلق برامج واضحة ومنظمة
للتدريب.
- ربط المهن بسوق العمل
لتتمكن السجينة من العمل لاحقا بعد خروجها من السجن .
- توفير المكان والمواد
والأدوات اللازمة للتدريب من قبل متخصصين.
- ان تمنح السجينة
افادات بالمهن التي تدربت عليها دون ذكر مكان التدريب .
- التنسيق مع الجهات
الرسمية والمحلية من اجل توفير فرص عمل للسجينة بعد خروجها من السجن .
Rehabilitation programs inside
prisons aim to:
- Develop the capabilities of
inmates and empowering them
- Provide them with multiple professional
and/or craftsmanship skills
- Enable inmates to work inside prison and find
a job when released
- Gain financial returns even
inside prisons.
- Help in non-repeat offense
when released
برامج اعادة التأهيل داخل السجون تهدف الى:
- تطوير قدرات النزيلات وتمكينهن
- اكسابهن مهارات مهنية متعددة و/ أو حرفية
- تمكين النزيلات من العمل داخل السجن وتأمين عمل بعد الخروج منه
- الحصول على مردود مالي حتى داخل السجون .
- المساهمة في عدم تكرار الجرم عند مغادرة السجن
In
order to improve the physical and psychological health of female prisoners in
all women's prisons, there is an open air space for strolling, exercising and
exposure to sunlight, but that space needs:
- ·
Rehabilitation or expansion,
especially in overcrowded prisons
- ·
Necessary furnishings and
seats
- · Plants and sports equipment
- I Increase time allocated for strolling
بهدف تحسين صحة السجينات الجسدية والنفسية في
جميع سجون النساء يوجد مساحة في الهواء الطلق للتنزه وممارسة الرياضة والتعرض
لاشعة الشمس ولكن تلك المساحة بحاجة الى :
·
اعادة تأهيل او توسيع خاصة في السجون المكتظة
·
تزويدها بالتجهيزات والمقاعد اللازمة
·
اضافة النباتات والتجهيزات الرياضية للسماح للنزيلات
بممارسة الرياضة في الهواء الطلق.
·
زيادة عدد الاوقات المخصصة للنزهة للتقليل من عدد
الساعات في الغرف .
I
Providing books for
reading inside prisons for the purpose of rehabilitation is one of the rights
of female prisoners in addition to:
1.
Creating a spacious place equipped with furniture that provides a
comfortable and quiet atmosphere for reading.
2.
Providing prisons with more diverse books in several languages for
inmates of different nationalities.
3.
Setting a schedule for reading and motivating female prisoners to do so.
توفر الكتب للمطالعة داخل السجون بهدف إعادة
التأهيل حق من حقوق السجينات.
في سجن بربر الخازن يوجد مكتبة تم افتتاحها في العام 2020 من قبل وزارة
الثقافة وهي تتمتع بكافة المعايير الجيدة . أما في سجون نساء طرابلس وزحلة
وبعبدا يوجد رفوف او خزائن متوفر فيها عدد قليل من الكتب لكنها تحتاج الى :
اولاً: خلق مكان اوسع ومجهز بأثاث يؤمن جو من الراحة والهدوء للمطالعة .
ثانياً :تزويد السجون بالمزيد من الكتب المتنوعة وبلغات عدة لتستفيد منها
النزيلات من الجنسيات المختلفة
.
ثالثاً : خلق اوقات مخصصة للمطالعة وتحفيز السجينات على ذلك .
Prisoners' communication with abroad, especially
the parents, is one of their rights.
Most of the Lebanese prisons do not meet the most
basic humanitarian needs, and we can find there many violations of various
human rights.
There is no privacy during family visits due to
the large number of female inmates who meet the family at the same time. The
family-facing rooms also need to be equipped, maintained, and renovated, and it
is necessary to organize and secure the necessary facilities for the inmate to
face her family.
يحق للنزيلة بمواجهة الاهل ثلاث ايام في الاسبوع ، ويتم
اللقاء في غرفة المواجهات عبر زجاج من خلال انترفون كما أنه يحق للنزيلة والتي
حصلت على اذن مسبق بالاتصال باهلها او المحامي من خلال الهاتف في السجن باوقات محددة وايام محددة ولمدة محددة من قبل
ادارة السجن، لكن:
- لا تتوفر الخصوصية عند
الزيارة بسبب تواجد عدد كبير من النزيلات يواجهن الاهل في الوقت عينه كما أن غرف
المواجهة تحتاج الى التجهيز والصيانة والترميم ومن الضروري تنظيم وتأمين التسهيلات
اللازمة لمواجهة النزيلة لأهلها.
- ارتفاع اسعار
تلكارت الذي يسمح للنزيلة بالاتصال بالعالم الخارجي ادى الى حرمان العديد من
النزيلات من التواصل لعدم قدرتهن على شراء التلكارت لذلك يجب عدم تحميل كلفة
التواصل مع الاهل و الخارج للنزيلات.
Creating rooms inside prisons for children to
visit their mother is one of the rights of the child and the imprisoned mother.
Most of the Lebanese prisons do not meet the most
basic humanitarian needs, and we can find there many violations of various
human rights.
Women's prisons in Lebanon do not have special and
decent rooms for children to visit their mothers, and this is done in the
administration rooms, which does not allow children and their mothers to meet
freely. Visits by children to their mothers in prisons require prior permission
from the Public Prosecution and the Public Prosecutor.
خلق غرف داخل السجون لزيارة الاطفال لأمهاتهن، حق من
حقوق الطفل والأم السجينة .
معظم السجون اللبنانية لا تلبي أبسط الاحتياجات
الانسانية، وثمة العديد من الإنتهاكات التي تطال مختلف الحقوق الإنسانية
لا يوجد في سجون
النساء في لبنان غرف خاصة ولائقة لزيارة الاطفال لأمهاتهن، إذ يتم ذلك في غرف
الادارة مما لا يسمح للاطفال وامهاتهن بحرية اللقاء. كما إن زيارة الاطفال لامهاتهن في السجون تتطلب اذن
مسبق من النيابة العامة ومن المدعي العام .
There are multi violations in the
Lebanese prisons, translated in the non-equipment of prisons such as lack of
space, non-equipment for persons having special needs or disabilities, not
having special rooms for pregnant or lactating inmates and the placement of
newborn children in prison with the rest of the inmates in addition to absence
of isolated places to eat or sleep or WC.
تأهيل السجون لتراعي المعايير الدولية علـى مسـتوى الحـق
فـي البيئـة العامـة.
معظم السجون لا تلبي أبسط الاحتياجات الانسانية، وثمة العديد
من الإنتهاكات التي تطال
مختلف الحقوق الإنسانية
تفتقر السجون في لبنان الى ادنى المعايير الدولية من حيث
البيئـة العامـة:
-ان
الابنية المستخدمة في سجون لبنان لا تتوفر فيها الشروط الهندسية لاستعمالها كسجون
-ان
مساحة السجون في لبنان صغيرة ولا تتناسب مع اعداد النزلاء فيها.
-ان الغرف نفسها في
سجون لبنان تستخدم لتغطية جميع احتياجات النزلاء، إذ لا تتوفر غرف خاصة للاكل، كما ان المراحيض او
حمامات الاستحمام غير مفصولة عن غرف النوم.
-عدم توفر غرف خاصة
بالنزيلات الحوامل او المرضعات ووضع الاطفال المولدين في السجن مع بقية النزيلات.
- عدم توفر اماكن عامة
وخاصة مؤهلة لتتناسب مع ذوي الاحتياجات الخاصة.
One of the rights of female inmates is the rehabilitation of prisons to take into account international standards, particularly in terms of ventilation, hygiene, potable water, hot water, shower cabins, toilets, beds, blankets…Most of these prisons do not meet the most basic humanitarian needs, and we can find there many violations of various human rights.
تأهيل السجون لتراعي المعايير الدولية حق من حقوق نزيلات
السجون
معظم السجون لا تلبي أبسط الاحتياجات الانسانية، وثمة
العديد من الإنتهاكات التي تطال مختلف الحقوق الإنسانية
تفتقر السجون في لبنان الى
ادنى المعايير الدولية من حيث شروط السلامة العامة والامان والصحة:
-
الأبنية غير صالحة وتحتاج
الى ترميم وأعادة تصميم لإستيعاب الاعداد المتزايدة
-
مشاكل في التهوئة ، و في
دخول الهواء النقي الى الغرف ، لعدم وجود آليات تعمل على تبديل الهواء، اضافة الى
التدخين في غرف صغيرة ومغلقة
-
عدم وجود وسائل التدفئة
شتاءا ووسائل التبريد صيفا (او تعطل الموجود منها
)
-
عدم توفر مياه الشرب
النقية والمياه الساخنة للاستحمام
-
عدم توفر مواد التنظيف الاساسية
-
نقص عدد المراحيض
المستخدمة وتواجدها داخل الغرف
-
عدم توفر اسرة واغطية كافية لجميع النزلاء.
-
عدم جهوزية المباني
لإستقبال ذوي الإعاقات
Improve food quality and quantity, provide
potable water and special places for the food processing, and provide the
necessary utensils in every prison of women’s prisons.
للسجينة الحق في الطعام
·
الطعام المقدم (القروانة):
-
كمية الغذاء المقدمة لكل سجينة قد تم تخفيضها الى الربع ، فاللحوم
او الدجاج تقدم مرة كل عشرة ايام
-
نوعية الغذاء المقدمة في الكثير من الاحيان غير جيدة ولا
تراعي الأوضاع الصحية
·
الطعام المحضر من قبل السجينات في السجون
التي يُسمح فيها بطبخ الطعام:
-
في غالبية السجون لا تتوافر المياه الصالحة للشرب
وأدوات ومكان للطبخ ولا تؤمن المكونات
-
العديد من السجينات ليس لديهن أو لعائلاتهن
القدرة المالية لتأمين الاحتياجات الغذائية و مياه الشرب ومكونات الطبخ
-
تساعد بعض الجمعيات في تأمين المواد الغذائية
الاساسية الا ان اعداد السجناء الكبير وغلاء الاسعار يجعلون هذه المهمة صعبة جداً
ولا تغطي الحاجات بشكل كلي.
-
ان اسعار
السلع في حانوت السجون مرتفعة جداً
وتتخطى قدرة السجينات المادية وليست ذات نوعية جيدة.
Development and promotion of alternative sanctions
other than imprisonment and encourage judges to apply them in their sentences.
قانون
العقوبات البديلة للسجن
يعاني من ثغرات عدة:
1-اصدار المرسوم التطبيقي الخاص بهذا القانون .
2- اصدار لائحة بالمؤسسات والجمعيات التي يمكن العمل
لديها، من قبل وزيري العدل والشؤون الاجتماعية وذلك ليتمكن القاضي من استبدال
العقوبة .
3- تخفيض عدد ساعات العمل التي حددت بثماني ساعات في
اليوم ، (المجموع 2160 ساعة) مقابل 400 ساعة عمل في دول كفرنسا و200 في بريطانيا
خلال الفترة الزمنية ذاتها .
4- الفصل بين قانون المنفعة العامة للراشدين عن تدابير
المنفعة العامة للاحداث الصادر منذ العام 2008 والجاري تطبيقه ، منعاً لتشكيل اي
ضياع داخل المحاكم.
5- تخصيص ميزانية محددة داخل وزارة الشؤون الاجتماعية لتأمين
مساعدات ومساعدين اجتماعيين، يتابعون الاشخاص المحكومين بالعقوبات البديلة
ليساعدوا القاضي وايضا لرفع تقارير دورية عن
مدى جدية الاشخاص بالتزام العمل على الأرض والتزامهم بالدوام والاداء
ومراقبة عمل الجمعيات او الاماكن التي
ينفذ فيها المحكوم العقوبة البديلة .
Development and promotion of alternative sanctions
other than imprisonment and encourage judges to apply them in their sentences.
قانون
العقوبات البديلة للسجن يساهم في:
1- تطوير مفهوم العدالة في لبنان.
2- دمج المحكومين داخل المجتمع وتنمية حس الانتماء لديهم ومنحهم
فرصة للاحساس بالمسؤولية .
3- ابعاد مرتكب جرم عن غير قصد او جنح غير شائنة من الدخول الى السجن وبالتالي يمنع اختلاطه
بمجرمين لديهم سوابق او اعمال اجرامية ويحميه من التعرف على جرائم اكثر خطورة.
4- تخفيف نسبة تكرار الجريمة حيث ان هناك دراسات عديدة اثبتت ان
الجريمة عند وضعها في اطار المنفعة العامة نسبة تكرارها ثلاثين بالمئة مقارنة
بعقوبة السجن التي بلغت نسبتها ستين بالمئة.
5- تخفيف اكتظاظ السجون والتكاليف المالية على الدولة.
Development and promotion of alternative sanctions
other than imprisonment and encourage judges to apply them in their sentences.
قانون العقوبات البديلة للسجن يؤدي لتجاوز مفهوم
العقاب الى العمل الإصلاحي الذي يفيد المحكوم والمجتمع على حد سواء، ويساهم في
الحد من الاكتظاظ.
أقر "قانون
استبدال بعض العقوبات بعقوبة العمل الإجتماعي المجاني" رقم 138 في 09/7/2019
بعد ان بقي ثماني سنوات في الادراج .
وهو يقضي باستبدال
بعض العقوبات الاصلية بعقوبة اخرى غير سالبة لحرية المحكوم عليه، يؤديها لفئة من
فئات المجتمع، او لموقع خيري او الالتحاق بمرفق تعليمي، ويقضي بتدبير اجتماعي
لصالح " المنفعة العامة" لمن
لديه جنحة غير شائنة ، عقوبتها سنة وما دون ، بثماني ساعات من العمل الإجتماعي عن كل يوم سجن.
Organizing and developing the transfer of detainee
women to the Palace of Justice and medical centers is one of the rights of
female prison inmates.
الاسراع بتطوير وتنظيم سوق الموقوفات يساهم في حل مشكلة الإكتظاظ الشديد
الخانق وغير الطبيعي في السجون. وذلك عبر:
·
توفير عدد كاف من آليات السوق الصالحة والمناسبة
·
توفير العديد الكافي من العسكريين المسؤولين عن
السوق وعن المواكبة
·
توفير المحروقات اللازمة لتشغيل آلبات السوق
·
التنظيم الاداري وتوزيع الموقوفات على
المناطق، بحيث ان الموقوفة في سجن طرابلس، على سيبل المثال، لا تكون جلساتها في
محاكم بيروت او زحلة مما يصعب اكثر نقلها.
Organizing and developing the transfer of detainee women
to the Palace of Justice and medical centers is one of the rights of female prison
inmates.تداعيات تعذر سوق نزيلات
السجون الى قصور العدل
والمراكز الطبية:1.
إطالة فترة المحاكمة
وبالتالي تأخر صدور الحكم مما يتسبب بزيادة الإكتظاظ في السجون2.
في حال وجود اكثر من موقوفة
او موقوف في
دعوى واحدة ولم يتم سوق واحد منهم تؤجل الجلسات لجميع الموقوفين والموقوفات لأن
الخصومة لم تكتمل .3.
إطالة فترة جلسات المحاكمة التي تعاني اساسا من بطء شديد يسبب للموقوفة حالات نفسية سيئة وفي بعض الاحيان انهيارات عصبية
.4.
تعذر نقل نزيلات السجون الى المراكز الطبية ايضا لتلقي العلاج
تطوير
نظام المعونة القضائية وتأمينها للنساء الموقوفات أو السجينات
وفق الحاجة حق
من حقوق نزيلات السجون.
المعونة
القضائية هي " المساعدة على تأمين محامٍ يتولى الدفاع او المرافعة عنهم من
دون مقابل، وإعفائهم من مصاريف المحاكمة كافة، وذلك على خلفية عدم اقتدارهم
المالي. وتدخل المعونة القضائية ضمن "حق الدفاع" المكرّس في الدستور والقانون
الوضعي والمواثيق الدولية"
·
هي تؤمن من نقابتي المحامين
في طرابلس وبيروت ، ومن المنظمات غير
الحكومية ومن مبادرات فردية من قبل بعض المحامين .
·
اسباب عدم تأمينها
:
-
تردي الاوضاع الاقتصادية في لبنان
-
زيادة في حجم الطلبات على المعونة القضائية وذلك
وفقا لنقابتي المحامين في بيروت وطرابلس
-
عدد النازحين السوريين خاصة ان معظم النازحين هم من
غير الميسورين .
-
الارتفاع في عدد الطلبات رتّب اعباء مالية ضخمة على
نقابتي المحامين
-
عدم معرفة الكثير من الموقوفين بوجود المعونة
القضائية .
-
عدم قدرة المستفيدين من المعونة القضائية التواصل
مع المحامي الموكل عنهم في معظم الاحيان وبالتالي يبقى الموقوف في حالة ضياع فيما
يخص المعلومات حول سير دعوته
-
عدم حضور المحامين لجلسات الموقوفين في بعض الاحيان
، فجزء كبير من عمل المحامي الذي يستلم ملفات معونة قضائية يكون تطوعي .
·
الحل : اجراء تعديلات على برامج
المساعدة القانونية وتحمّل وزارة العدل مسؤولية المعونة مع نقابتي المحامين.
The development of the legal aid system
and secure the same for women in detention or prisoners as
needed.
الاسراع في انجاز التحقيقات و#المحاكمات من قبل
الأجهزة والمحاكم المختصة وعدم
إطالة فترة #التوقيف #حق من #حقوق_نزيلات_السجون.
من
اسباب البطء بسير المحاكمات، والتأخر في اصدار الاحكام ، او البت بطلبات اخلاء
السبيل :
·
#اعتكاف_القضاة
مؤخراً
·
" جائحة
كورونا " رغم تنفيذ العديد من الجلسات عن بعد لكنها لم تكن كافية
·
عدم اقتياد
النزيلة للمثول امام القضاء( عدم وجود سيارات كافية لدى قوى الامن الداخلي )
Speeding up the investigations & prosecution and not prolonging the #detention
period is one of the #rights of #female #inmates.
In 2022, in the three women's prisons (Baabda, Tripoli and Zahle) the
number of female detainees reached about 206 compared to 53 convicted.
Among the reasons for the slow conduct of trials, and the delay in
issuing judgments, or deciding on requests for release:
·
Recent Judges' strike
·
“Corona pandemic"
despite the implementation of many remote sessions, but they were not enough
·
Not taking the inmate
to appear before the judiciary (lack of sufficient cars in the Internal
Security Forces)
#الرعاية_الخاصة #لنزيلات_السجون اللواتي أنجبن داخل
السجن والطفل المولود في السجن، هي من الخدمات
التي يجب تقديمها أو تطويرها داخل #سجون_النساء، وهي من #حقوق_نزيلات_السجون.
Special care for the female prisoners who gave birth in prison and
the child born in prison is
among the services that must be provided or developed within #women_prisons, it
is one of the #rights of #female prisoners,
and it includes:
- -
Examinations
by a gynecologist and pediatrician,
- -
Providing
medicines
- -
Providing
special healthy food for the mother and milk for the child
- -
Providing
counseling and psychological support for the mother,
- -
Providing
diapers, clothes, bed sheets…
- -
Providing
room for the child separate from the prisoners’ rooms
تعتبر #الرعاية_الخاصة #للسجينات #الحوامل من الخدمات التي يجب تقديمها أو تطويرها داخل #سجون_النساء، وهي من #حقوق_نزيلات_السجون.
#Special_care for a #pregnant_female_prisoners is among the
services that must be provided or developed within #women_prisons, it is one of
the rights of #female_prisoners, and it includes:
- - Periodic examinations by a gynecologist,
- - Providing medicines
- - Providing special healthy food
- - Providing counseling and psychological support,
- - Providing special clothes and medical needs…
- - Providing urgent transportation to the hospital when necessary
#PrisonersRightsMatter
تعتبر #الرعاية_الصحية
من الخدمات التي يجب تقديمها أو تطويرها داخل #سجون_النساء، وهي من حقوق نزيلات
السجون.
#Health_care is among the services that must be provided or
developed within #women_prisons, it is one of the rights of #female_prisoners, and
it includes:
-
Providing specialist
doctors
-
Providing
treatments and medicines,
-
Conducting
the necessary laboratory tests
-
Providing
the necessary means to prevent infectious diseases
-
Providing urgent
transportation to the hospital when necessary
الأربعاء 20 تموز 2022
تم
توزيع 35 افادة لنزيلات سجن نساء زحلة بعد
أن أنهين بنجاح دورات تدريب مهني ودورات تعليمية وتثقيفية : دورة أشغال حرفية، ودورة
لغة أجنبية، ودورة تمكين اقتصادي . وذالك بحضور العقيد غسان عثمان
ممثلا معالي وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي، وهو حاليا مستشار وزير
الداخلية لشؤون السجون، وحضور المقدم منير
قدورة آمر سجن زحلة ممثلا مدير عام قوى الأمن الداخلي، اللواء عماد عثمان، والسيدة
كريستيان ريشا ممثلة مدير عام وزارة الشؤون الاجتماعية سعادة القاضي عبد الله أحمد، والاستاذ
حبيب حاتم رئيس جمعية دار الأمل وأعضاء من الهيئة الادارية، وممثلة للصالون
الثقاقي وبعض صديقات الجمعية، ومديرة السجن ألين أبي خليل والحارسات، ونزيلات
السجن.
بعد النشيد الوطني اللبناني، شكر أستاذ حبيب حاتم مشاركة
الجميع في هذا الحفل، وقال : "من دواعي سرورنا، أن يكون العقيد غسان عثمان، الذي نكن له كل التقديروالاحترام ، ممثلا معالي
وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي، وقد أصبح مستشار وزير الداخلية في
شؤون السجون . وكنا قد تعاوننا كثيرا
لسنوات عديدة ، مع العقيد عثمان ،عندما كان مسؤول السجون في المديرية العامة لقوى
الأمن الداخلي . نشكره لمواكبته المستمرة ودعمه،
وتسهيل عمل الجمعيات الاهلية التي تساعد السجون والسجناء والسجينات ، ومن
ضمنها جمعية دار الأمل . كما نشكر آمر السجن المقدم منير قدورة ومديرة السجن
السيدة ألين بة خليل وحارسات السجن، لتسهيل عمل فريق عمل دار الامل في هذا السجن . وأضاف،
أن جمعية دار الامل تساعد سجون النساء
منذ سنة 1996 ، كما تساعد جميع نزيلات السجون بدون اي تمييز. وقد باشرت دار الامل باعادة تأهيل مباني
سجون النساء الثلاث بعبدا وطرابلس وزحلة وتجهيزها وصيانتها عند الحاجة ،وبتحسين
الاوضاع المعيشية للسجينات .كما وظفت فريق عمل في كل سجن . ولا نزال حتى الآن
نساعد سجون النساء وجميع نزيلات هذه السجون ، وبدون أي تمييز. وبالنسبة لسجن نساء زحلة ، أعادت جمعية دار
الأمل سنة 2008 ، تأهيل وتجهيز جميع
الغرف بالأسرة والخزاين وتجهيز المطبخ وانشاء غرفة معاينة وتجهيز الحمامات بكافة
الحاجات الضرورية والكراسي والطاولات
والنزهة أيضا. ومنذ بدء عمل دار
الامل في هذا السجن، وحتى اليوم، يتم عبر فريق عمل تأمين المساعدات الضرورية
للسجينات: اجتماعية، نفسية، طبية ، قانونية ، مواد غذائية ، مواد تنظيف وغيره .
وكل ذلك بتسهيلات من المديرية العامة لقوى
الامن الداخلي وتعاون مع ادارة السجن. ويتم التعاون مع محامين
أصدقاء متطوعين تقديم مساندات قانونية ،
كما نشكر مساعدة أصدقاء وصديقات للجمعية.
ونحن نفتخر
بفريقنا الذي يعمل قي ثلاث سجون نساء ،واللواتي
يقمن بعمل مميز لمساعدة نزيلات السجن على جميع الصعد داخل السجن وبعد الخروج منه."
وألقى العقيد غسان
عثمان كلمته قائلا : لقد كلفني معالي وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام تمثيله
في هذا الاحتفال ، وهو يولي ملف السجون الاهتمام والمتابعة اللازمين بكافة التفاصيل ويسعى لتحسين وضع السجون
والسجناء من كافة النواحي . وأضاف ، نحن نقف عند عدة تحديات أبرزها : المحافظة على
السجناء في السجون والنظارات- تأمين الجسم الطبي والاجراآت… استمرارية النقل الى
المحاكم والمستشفيات- تخفيف الاكتظاظ في النظارات ولدى الأجهزة الامنية . ويأتي
دور الشراكة مع هيئات المجتمع المدني وجميع المنظمات ، على كافة الصعد . والاجتفال
اليوم يترجم عمليا الشراكة الحقيقية والايجابية . وانني أغتنم هذه الفرصة لتهنئة
النزيلات المشاركات واتوجه بالتحية الى جمعية دار الامل بشخص رئيسها السيد حبيب حاتم ، لما يقدموه في ظل الظروف
الصعبة الراهنة التي نمر بها …"
ثم ألقت نزيلة كلمة مؤثرة بالنيابة عن جميع السجينات شكرت الجميع للاهتمام بهن . وتم بعد ذالك توزيع الافادات ، وعرض اشغال نزيلات السجون .
أقامت جمعية دار الأمل دورات تدريب مهني ودورات تعليمية وتثقيفية متنوعة
لنزيلات سجون النساء في سجن نساء بعبدا وسجن نساء طرابلس وسجن نساء زحلة. بعد
انتهاء هذه الدورات تمّ توزيع إفادات للمشاركات اللواتي نجحن في الامتحانات.
هذه الدورات هي من ضمن مشروع " تعزيز حقوق الانسان من خلال تمكين نزيلات
السجون داخل السجن وخارجه." بالشراكة بين منظمة دياكونيا وجمعية دار الأمل.
في سجن نساء طرابلس تمّ، في 29 حزيران 2022، توزيع 49 إفادة لنزيلات
هذا السجن بعد المتابعة والنجاح في دورات تدريب مهني وتعليمي وتثقيفي متنوعة
اكتسبن مهارات متعددة.
وزع الافادات الاستاذ حبيب حاتم، رئيس جمعية دار الأمل، مع العقيد بهاء
الصمد ممثلا وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي، والملازم الأول ايلي موسى
ممثلا اللواء عماد عثمان، مدير عام قوى الأمن الداخلي.
حضر الحفل بعض أعضاء مجلس ادارة دار الأمل وعدد من صديقات الجمعية.
رحب استاذ حاتم بالحضولر وشكر حضور العقيد بهاء الصمد والملازم الأول ايلي
موسى. وعبّر استاذ حاتم عن التزام جمعية دار الأمل منذ 1996 بمساعدة سجون النساء
ونزيلات السجون وعن فرحه بهذا الحفل وبتوزيع افادات عن جدارة لنزيلات السجن بعد
متابعة دورات تدريبية متنوعة، اكتسبوا من خلالها مهارات مهنية وتثقيفية.
وشجع استاذ حاتم جميع نزيلات السجن على الاستمرار في تقوية قدراتهن. وشكر
وزارة الداخلية والمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي وادراة السجن للسعي في تأمين
الحاجات الضرورية، بالرغم من الصعوبات التي تواجههم.
ثم شكرت صبية في السجن، بإسم جميع نزيلات السجن. جمعية دار الأمل التي
تساعدهن على جميع الصعد، اجتماعياً ونفسياً وصحياً وتقدم لهن الحاجات الضرورية.
بعد توزيع الافادات، تمّ عرض أشغال نزيلات السجن التي اعجب بها الحاضرون
والتي هي أشغال حرفية متنوعة ومميزة.
في سجن نساء بعبدا تمّ، في 13
تموز 2022، توزيع 60 إفادة لنزيلات هذا السجن بعد المتابعة والنجاح في دورات تدريب
مهني وتعليمي وتثقيفي متنوعة اكتسبن مهارات متعددة.
بعد النشيد الوطني رحب الاستاذ
حبيب حاتم رئيس جمعية دار الامل , بالعقيد
غسان عثمان ممثلا وزير الداخلية القاضي
بسام مولوي , والنقيب نانسي ابراهيم ممثلةً اللواء عماد عثمان , مدير عام قوى
الامن الداخلي والسيدة منى نصر الدين ممثلة مدير عام وزارة الشؤون القاضي عبد الله
احمد كما رحب بمنظمة دياكونيا واعضاء مجلس ادارة دار الامل.
شكر الاستاذ حاتم العقيد جوزيف مسلم لمشاركة شعبة العلاقات العامة لتغطية
هذا الحفل وعبّر عن التزام دار الامل منذ سنة 1996 بمساعدة سجون النساء ونزيلات
السجون وعن فرحه بهذا الحفل. وشجع نزيلات السجن بالاستمرار في تقوية قدراتهن وشكر
وزارة الداخلية والمديرية العامة لقوى الامن الداخلي وادارة السجن للسعي في تامين
الحاجات الضرورية بالرغم من الصعوبات التي تواجههم وعن استمرار تعاون الجميع في
سبيل تحسين الأوضاع المعيشية داخل السجون ومساعدة نزيلات السجن وإعطائهن الفرصة
لتأمين مستقبل أفضل والعيش بكرامة داخل السجن وبعد الخروج منه.
ثم عبر العقيد غسان عثمان عن سروره بالمشاركة في هذا الحفل وقال " لقد
حان الوقت لوضع الاصبع على الجرح والاعتراف باننا نعاني من صعوبات على صعيد السجون
في ظل الاوضاع الاقتصادية الحالية وهنا ياتي اهمية الشراكة مع هيات المجتمع المدني
والمنظمات الغير حكومية للتعاون." واضاف ان احتفال توزيع الافادات يترجم
عمليا الشراكة الايجابية وقام بتهنئة النزيلات ووجه التحية الى جمعية دار الامل
بشخص رئيسها السيد حبيب حاتم. ثم نوه بالجهد الذي تقوم به المديرية العامة لقوى
الامن الداخلي في رعاية السجناء والسجينات ومتابعة شؤونهم.
وشجعت السيدة ساميا بو حسن، المشاركات في الدورات للاستمرار في التعليم
وكسب مهارات وعبّرت عن أهمية شراكة دياكونيا مع دار الأمل لمساعدة نزيلات السجون.
بعد توزيع الافادات عبرت نزيلتان في السجن عن شعورهن وشكرهن لجمعية دار
الأمل وقدمت عدة صبايا رقصة تعبيرية مؤثرة
جدا. وتلاها عرض لأشغال نزيلات السجون التي اعجب بها الحاضرون وهي اشغال حرفية
متنوعة.
بمناسبة الاعياد ، اقام فريق عمل دار الامل حفلا ترفيهيا مميزا لجميع نزيلات سجون
النساء الثلاث بعبدا ، طرابلس وزحلة ، عددهن ٢١٠ ، شاركن جميعا بنشاطات متنوعة
وعبرن عن ذاتهن بالغناء والرقص ضمن اجواء فرح وسعادة والسرور.
وقد وزع فريق عمل دار الامل للجميع هدايا عديدة
من ضمنها بيجامات شتوية . وحقائب تتضمن ادوات ومواد تنظيف وتعقيم وغذاء
وحلوى متنوعة.
شكرت
جميع نزيلات السجون جمعية دار الامل التي
تساعدهن دائما وتدعمهن على جميع الاصعدة
لاعادة التاهيل خلال وجودهن في السجن كما تساعدهن بعد الخروج من السجن،
وتعطيهن الامل بمستقبل افضل .
اقام
فريق عمل جمعية دار الامل في سجن نساء طرابلس جلسات جماعية لنزيلات سجن
طرابلس ضمن سلسلة النشاطات و المناصرة التي تقوم بها دار الامل في سجون النساء ضمن حملة 16 يوم مناهضة
للعنف المبني على النوع الإجتماعي. شاركت 40 فتاة وامراة
بجلسات جماعية للتفريغ النفسي، و عبرن عن تجاربهن المريرة قبل دخولهم السجن،
كناجيات من افعال عنفية من قبل الشريك او الزوج او الاخ او الاب . وتم عرض
افلام عن قصص حقيقية مؤثرة ساعدت المشاركات في التعبير عن مشاعرهن المكبوتة
، وشكرن جمعية دار الامل التي دائما تساعدهن على جميع الاصعدة .
اقام فريق عمل
جمعية دار الامل نشاطات توعوية لنزيلات سجن بعبدا ضمن حملة وقف العنف ضد المرأة
، التي تمتد ١٦ يوما للقضاء على هذا العنف، و تم التعريف عن العنف
القائم على النوع الاجتماعي، اسبابه، اثاره على الصعيد النفسي الجسدي
و المعنوي و ما هي سبل الحماية و الوقاية منه. وتهدف ايضا هذه الحملة
الى تعزيز الوعي عن حقوق النساء في مجتمعنا.وقد شكرت المشاركات جمعية دار الامل
لدعمهن الدائم لجميع نزيلات السجن .
نظمت جمعية دار الامل ، بمناسبة اليوم العالمي للايدز، 1كانون الأول 2021 ، حلقات
توعوية وانشطة
متنوعة لنزيلات سجون النساء الثلاث : بعبدا وطرابلس وزحلة . تم تعريف من قبل فريق
عمل متخصص من جمعية دار الامل ١٧٠ فتاة ونساء من مختلف الجنسيات والاعمار ، عن مرض
الايدز /فيروس نقص المناعة البشرية : ما هو مرض الايدز -كيفية انتقاله ووسائل
الوقاية والحماية منه - مراكز العلاج…. كما تم تصحيح الافكار الخاطئة حول هذا
المرض وكيفية تقديم الدعم للشخص المصاب .وتم تقديم فحص المشورة الطوعي لعدد كبير
من نزيلات هذه السجون . شكرت كثيرا جميع نزيلات هذه السجون فريق عمل دار الامل لكل
الدعم والانشطة التي ينظموها لهن ، وطالبن بالمزيد من حلقات متخصصة تشمل مواضيع
تثقيفية متنوعة : صحية ، اجتماعية ،قانونية ، تفيدهن و تساعدهن لاعادة
التاهيل خلال وجودهن بالسجن والتحضير للاندماج مجددا بالمجتمع بعد الخروج منه .
As part of our commitment to reintegrate incarcerated women into the society although they are behind bars, and to empower them, DAA celebrated the World Cancer Day with the prisoners in the 3 Lebanese Women Prison (Baabda, Tripoli and Zahle) on Tuesday 4 February 2020.
As the theme this year was ‘I Am and I Will’, the raising awareness sessions was about positive actions to make a difference, and about cancer prevention
To celebrate, incarcerated women wore special bracelet to show their support for people with cancer.
بناءً على طلب نزيلات سجن نساء بعبدا ، اقامت جمعية دار الأمل اليوم حلقة
توعية حول الأمراض المعدية . تضمن البرنامج تعريف عن الأمراض المعدية،
أعراضها، أسبابها، كيفية انتقالها وكيفية الوقاية منها.
شارك في هذه الجلسة عدد من الصبايا
والنساء اللواتي عبّرن عن شكرهن لجمعية دار الأمل التي تساعدهن لكسب معلومات
ومهارات خلال وجودهن في السجن ، وطالبن دار الامل بجلسات توعية أخرى تشمل مواضيع
صحية واجتماعية ونفسية وقانونية.
بمناسبة اليوم العالمي لمرض السكري اقامت جمعية دار الأمل حلقة
توعية لنزيلات سجن النساء المركزي في بعبدا ، حول مرض السكري. .
وقد عرفت الاختصاصية الاجتماعية ريتا يمين التي تعمل يوميا من
قبل دار الامل في هذا السجن، عن هذا المرض وأنواعه و عوارضه، والمضاعفات التي
يسببها مرض السكري وكيفية الوقاية . وقد شارك في هذه الجلسة عدد كبير من نزيلات
السجن اللواتي عبرن عن شكرهن الى دار الامل وطلبن استمرار الجمعية بتنظيم جلسات
اخرى لهن للتوعية حول الأمراض عامة .
وبعد انتهاء الجلسة تم
فحص مستوى السكر لدى نزيلات السجن وفقا لرغبتهن.
حقوق المرأة :
جمعية
دار الامل توزع افادات لنزيلات سجن بعبدا ومعرض لاشغالهن
برعاية مدير عام قوى الأمن الداخلي , اللواء
عماد عثمان , أقامت جمعية دار الامل الاربعاء 11 ايلول 2019 , حفل توزيع افادات
لنزيلات سجن نساء بعبدا , بعد انتهاء دورات تدريبية وتعليمية متنوعة . وقد مثل اللواء عثمان , العقيد غسان عثمان ,
رئيس فرع السجون , ومثلت السيدة جيهان مراد وزير الشؤون الاجتماعية , وشارك الاستاذ سيدريك شقير ممثل منظمة دياكونيا
في لبنان , ومحامين وأعضاء محلس ادارة دار الامل , ومدير السجن والحارسات ونزيلات
السجن واعلاميين من شعبة العلاقات العامة في المديرية العامة لقوى الامن الداخبي .
بعد النشيد الوطني والترحيب ،عبر رئيس جمعية دار الامل، الاستاذ حبيب حاتم
عن التزام دار الامل منذ سنة 1996 ,ولا
تزال حتى الان ,بمساعدة سجون النساء باعادة تأهيل المباني وتأمين التجهيزات ، والحاجات
الضرورية , وتوظيف اختصاصيين للعمل في سجون النساء الثلاث بعبدا وطرابلس وزحلة ,و مساعدة
نجميع زيلات هذه السجون،وبدون أي تمييز , حفظا لحقوق الانسان. ونوه بالشراكة مع
وزارة الشؤون الاجتماعية والتعاون مع المديرية العامة لقوى الامن الداخلي وادارة
السجون ومع منظمة دياكونيا ,بهدف مساعدة نزيلات السجن للعيش بكرامة ولاعادة
التأهيل داخل السجن والتحضير للاندماج الاجتماعي بعد الخروج منه. وأكد أن دار
الامل هي الجمعية الوحيدة التي تؤمن
اختصاصيين يعملون في هذه السجون ,لتحسين ظروف الحياة في السجن وافساح
المجال لنزيلات السجون لكسب مهارات تعليمية ومهنية وتثقيفية متنوعة.
وعبر العقيد غسان عثمان ان المديرية العامة
لقوى الامن الداخلي أولت أهمية كبرى للجانب الانساني في احداث تغيير في مسار اصلاح
السجين بمشاركة ودعم جمعيات المجتمع المدني ومنها دار الامل , بهدف الوصول الى
رعاية مجتمعية شاملة للمفرج عنهم . وشكر دار الامل وكل من ساهم في هذا المشروع لما
يقومون به من نشاطات مختلفة تركت بصمة مميزة في المكان والزمان .
وعبر الاستاذ سيدريك شقير ممثل دياكونيا انهم
يعملون على ضمان قدرة الاشخاص من العيش في كرامة في عالم مستدام وخالي من الفقر ,
ودور دياكونيا مع دار الامل دعم السجينة لتعزيز حقوقها المدنية , ودعم اعادة
تاهيلها وادماجها بالمجتمع .
وألقت سجينة كلمة باسم جميع زميلاتها شكرت
فيها المديرية العامة لقوى الامن الداخلي وادارة السجن والحارسات كما شكرت جمعية
دار الامل وفريق عملها الموجود بالسجن يوميا ويقدم لهن المساعدات الضرورية ومنها
كسب مهارات من خلال الدورات التدريبية والتعليمية التي تنظمها الجمعية , وعبرت عن فخرهن بالحصول على افادات التدريب . وقدمت
سجينتين مسرحية صغيرة معبرة ومؤثرة جدا .
وبعد توزيع الافادات , شجع الجميع معرض نزيلات السجن الذي تضمن صور
ورسومات وأشغال يدوية مميزة
اقامت جمعية دار الامل بالشراكة مع وزارة
الشؤون الاجتماعية ومع منظمة دياكونيا وبالتنسيق مع المديرية العامة
لقوى الامن الداخلي هذه السنة أيضا حفل توزيع افادات لنزيلات سجن طرابلس ومعرض
صور ولوحات بعنوان " شبابيك أمل " واشغال يدوية من أشغال نزيلات سجن
طرابلس . وذلك يوم الاربعاء 4 تموز 2019 في سجن النساء في طرابلس .
قد شارك في الحفل ممثلون لوزارة الشؤون
الاجتماعية والمديرية العامة لقوى الامن الداخلي وممثلون
عن جمعيات دولية ومحلية وادارة السجن والمركز الطبي وحارسات ونزيلات السجن.
بعد النشيد الوطني والترحيب تم عرض لنشاطات
جمعية دار الامل في سجون النساء، ثم عبر رئيس جمعية دار الامل، الاستاذ حبيب حاتم
عن مباشرة دار الامل سنة 1996 ولا تزال حتى الان مساعدة سجون النساء وتأمين
تجهيزات للسجون، وتوظيف اختصاصيين للعمل في سجون النساء الثلاث بعبدا وطرابلس
وزحلة لمساعدة نزيلات هذه السجون، حفظا لحقوق الانسان.
ونوه بالشراكة مع وزارة الشؤون الاجتماعية
والتعاون مع المديرية العامة لقوى الامن الداخلي وادارة السجون ومع منظمة دياكونيا
بهدف تحسين مباني السجون ومساعدة نزيلات السجون لاعادة التأهيل داخل السجن
والاندماج الاجتماعي بعد الخروج منه.
وأكد أن دار الامل هي الجمعية الوحيدة التي تؤمن
اختصاصيين يعملون في هذه السجون لتحسين
ظروف الحياة في السجن وافساح المجال لنزيلات السجون لكسب مهارات تعليمية ومهنية
متنوعة.
وقد مثل وزير الشؤون الاجتماعية الاستاذ ريشار
قيومجيان، السيد حسن طرابلسي رئيس دائرة الشؤون الاجتماعية في عكار الذي عبر عن
شكر الوزارة لجمعية دار الامل، صاحبة اليد البيضاء لهذا العمل التنموي، ولجهودها وأهمية
اعدادها نزيلة السجن مهنيا ومساعدتها على كسب لقمة العيش واعادة دمجها في المجتمع.
وهذه المناسبة مهمة للاحتفال بنجاح نزيلات السجون في دورات تدريب مهني وعرض
اشغالهن وصور ورسومات.
والقى العقيد بهاء الصمد، امر سجن طرابلس،
كلمة مدير عام قوى الامن الداخلي اللواء عثمان، توجه بها بالشكر الى جمعية دار
الامل على مبادرتها الكريمة باقامة دورات تدريب لنزيلات السجن من اجل اعادة
التأهيل. وأضاف ان الاهتمام الذي توليه جمعية دار الامل بشخص رئيسها الاستاذ حبيب
حاتم قد أدى الى مساعدة الكثير من نزيلات السجون خلال وبعد خروجهن من خلال الدورات
التدريبية التي تقيمها الجمعية.
شددت اللبنانية الاولى السيدة ناديا الشامي عون، خلال حفل توزيع افادات اقامته جمعية "دار الامل" قبل ظهر اليوم في سجن النساء المركزي- بعبدا لثلاثين من نزيلاته شاركن في دورات تدريبية في مجالات متعددة، على اهمية مواصلة دعم برامج اعادة التأهيل والاندماج الاجتماعي للسجناء عامة والسجينات خاصة، وذلك بما ينسجم مع المعايير والمواثيق الدولية لحقوق الانسان من جهة، وبما يعود بالفائدة على المجتمع من جهة ثانية، من خلال الحد من الجريمة وتحويل السجون الى مؤسسات اصلاحية.
وحضر الحفل وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور بيار بو عاصي، وممثلة سفيرة كندا لدى لبنان EMMANUELLE LAMOUREUX السيدة فطمة بن سايح، وممثل مدير عام قوى الامن الداخلي قائد سرية بعبدا الاقليمية العقيد جان رزق، رئيس فرع السجون العقيد غسان عثمان، ورئيس واعضاء مجلس ادارة جمعية "دار الامل"، وعدد من المحامين والفاعليات.
وقائع الحفل
وكانت السيدة عون وصلت قرابة الحادية عشرة قبل ظهر اليوم الى سجن النساء المركزي في بعبدا، حيث كان في استقبالها في باحته الخارجية الوزير بو عاصي والعقيد رزق ورئيس جمعية "دار الامل" السيد حبيب حاتم. وقد جالت اللبنانية الاولى والحضور على قاعات السجن بما فيها غرف النزيلات اللواتي سرد بعضهن تجربتهن وعبرن عن فرحتهن بزيارة السيدة عون والاطلاع على اوضاعهن، بالاضافة الى الغرف التي اعدت لتكون مستوصفا ومطبخا ومشغلا حرفيا، وغرفة جمعية "دار الامل" المخصصة للدورات التدريبية والتي علا جدرانها عدد من رسومات النزيلات عبرن فيها عن مآسيهن ورغبتهن في العودة الى الحياة الطبيعية خارج قضبان السجن.
بدأ الحفل في احدى قاعات السجن بالنشيد الوطني اللبناني، ثم القى السيد حاتم كلمة رحب فيها بالسيدة عون والحضور لتلبيتهم دعوة الجمعية لرعاية "حفل تسليم شهادات لسيدات شئن أن يتغلّبن على ظروفهن الاجتماعية والإنسانية، وقرّرن أن يلتقطنّ الفرصة الثانية التي تقدّمت لهن لكي يغيّرن حياتهن ويمسكن بزمامها، استعدادًا للخروج إلى العالم الخطر حيث المطبّات والصعوبات التي تجعل غير المتسلّح بمهنة ضحية متطلّبات وضغوط ومغريات".
واعتبر ان النزيلات استحقين الشهادات بعدما عملن بجدّ وإخلاص وانتظام، متوجها اليهن بالقول: "راهَنا عليكن وحملنا كثيرين على هذه المراهنة وعلى المساهمة ماديًا ومعنويًا، ولكن الرهان الأهم هو ذاك الذي تقمن به أنتن"، مشيرا الى اننا "من القائلين مع الفيلسوف الفرنسي جان جاك روسو إن الإنسان طيّب بطبيعته لكن ظروفه الصعبة هي التي تفسده"، طالبا منهن ان يقتنعن بهذه الحقيقة المطلقة التي يشهد العالم على ملايين الحالات التي تؤكد صوابيتها، وأن يعملن بموجِبها أيًا كانت ظروفهن وظروف البلد الصعبة.
ثم القى الوزير بو عاصي كلمة شدد فيها على ان قوة المجتمع تكمن في الوقوف الى جانب الفرد المجروح فيه، مشددا على ضرورة النظر الى النزيلات في السجن والى جميع الحضور النظرة نفسها، ذلك ان "للجميع القيمة الانسانية ذاتها وكذلك الطاقة والحياة وان اختلفت الظروف".
وتوجه للنزيلات فاكد لهن انه كان وسيبقى الى جانبهن، لافتا الى ان حضور السيدة الاولى وجمعية "دار الامل" تأكيد على الوقوف الى جانبهن في كل لحظة، مشيرا الى انهن سيتخطين هذه التجربة القاسية وسيتقدمن نحو الافضل. ودعا النزيلات ليكن قدوة لغيرهن ومثلا يحتذى به لكل من يمر بهذه التجربة الصعبة.
واذ توقف عند رسومات النزيلات التي "تعبر عن الاحساس والابداع والحرية والانوثة والامومة والحب والعائلة، وتعبر بالتالي عن القيم التي حافظت عليها النزيلات في اصعب الظروف"، فانه تطرق الى وصيته للوزير المقبل حيث قال: "خدمت خلال سنتين في هذه الوزارة، واعترف انني لم اتمكن من انجاز كل ما تمنيته لاسباب عدة، ولكن سأوصي الوزير المقبل كي لا يهتم بالسجينات فقط بل بعائلاتهن ايضا، فعلينا القيام بجهد كبير للتواصل مع عائلاتكن رغم انه لا احد يمكنه الحلول مكانكن. ولكن من واجبنا الاهتمام بهم كحد ادنى حتى عودتكن سالمات اليهم."
والقى العقيد رزق كلمة اكد فيها ان حضوره الحفل ما هو الا الدليل على الاهمية التي توليها قيادة قوى الامن الداخلي بدعم من مديرها العام اللواء عماد عثمان لاعادة تأهيل نزيلات السجن "لكي يتمكن من الانخراط في المجتمع لدى خروجهن وعدم سلوكهن طريق الانحراف والجريمة مرة ثانية، وتأمين حياة كريمة لهن"، لافتا الى ان الشهادات التي وزعت عليهن اليوم تشكل احدى الوسائل التي تضمن لهن مواجهة مصاعب الحياة وتأمين لقمة عيشهن الشريفة لدى خروجهن الى الحرية.
وتوجه بالشكر الى السيدة عون لرعايتها الحفل وحضورها ودعمها المستمر لمثل هذه النشاطات، والى جمعية "دار الامل" لمبادراتها الهادفة الى تعزيز الثقة بالنفس للنزيلات، مشددا على اهمية الشراكة بين الدولة والمجتمع المدني في تأهيلهن واعتباره شريكا اساسيا في بناء الثقة بين المجتمع والمواطن.
ثم القت مديرة "دار الامل" السيدة هدى قرى كلمة شكرت فيها للسيدة عون حضورها معتبرة انه يوفر دفعا معنويا للنزيلات كما للجمعية، مشيدة بالحس الانساني الرفيع الذي تتمتع به. وبعدما عرضت لواقع السجن ومشاركة الدار في تحسين ظروفه، اكدت ان الدار لم تكن لتتمكن من انجاز ما انجزته لولا الدعم الذي وفرته لها المديرية العامة لقوى الامن الداخلي.
ولفتت الى ان في السجن الذي يضم خمس غرف، 110 نزيلات 18 منهن محكومات والاخريات موقوفات، مشيرة الى ان الدورات التي يشاركن فيها والاشغال التي يقمن بها تمكنهن من اكتساب الخبرات في مجالات عديدة. وقالت: "اننا نركز على التعليم في المقام الاول ومن ثم التثقيف لتسليحهن بما يمكنهن من مواجهة الحياة بعد خروجهن من السجن". وشددت على ضرورة انشاء سجن نموذجي، آملة من السيدة عون مساهمتها في اخراج هذا المشروع الى حيز التطبيق.
وقدمت احدى الامهات النزيلات شهادة عن تجربتها، مشيرة الى ما تعرضت له من عنف واستغلال وتعد قبل دخولها السجن، منوهة بما تقدمه لها ولزميلاتها النزيلات الدورات التدريبية من امكانيات تعلم.
والقت احدى نزيلات السجن كلمة عبرت فيها عن عميق الشكر للبنانية الاولى لزيارتها السجن والفرح بحضورها. كما شكرت الحضور املة ان يصل صوت النزيلات عبرهم لتحسين أوضاعهن.
وقالت "نحن أمامكم نعترف بأخطائنا قبل دخولنا الى السجن . كل واحدة منا في داخلها ذكريات أليمة، مخيفة، نود أن لا نتذكرها. نعم أخطانا، وأخطأنا كثيرا، ولكن، معظمنا وضعنا في ظروف صعبة جدا، ومنذ الطفولة تم استغلالنا بعدة طرق، من الاهل ومن الزوج ومن المجتمع . ولم نستطع المقاومة"، مشيرة في المقابل، الى ان كل هذه الاسباب لا تبرر لهن ابدا ما أوصلهن لدخول السجن ونيلهن العقاب. واذ لفتت الى الواقع الصعب الذي يعشنه، نوهت الى انهن قررن مع دعم ومساعدة ادارة السجن وجمعية "دار الامل"، "أن نعتبر أنفسنا في مؤسسة اصلاحية، وأن نستفيد من وجودنا هنا من كل ما يقدم لنا من دعم ومساعدة للتصالح مع أنفسنا ومع الآخرين والاستفادة من الدورات والبرامج المستمرة على مدار السنة".
وفي الختام وقبل التقاط الصور التذكارية، وزعت السيدة عون والى جانبها الوزير بو عاصي والعقيد رزق والسيد حاتم افادات على نزيلات السجن الثلاثين اللواتي شاركن في دورات تدريبية على الاشغال اليدوية بالاضافة الى التجميل والكمبيوتر واللغة الاجنبية.
اشارة الى ان جمعية "دار الامل" تنفذ منذ العام 1996 مشروعا تنمويا يساعد على حماية حقوق الانسان وتحسين الاوضاع المعيشية في سجون بعبدا وطرابلس وزحلة للنساء ومساعدة نزيلات هذه السجون وتطوير قدراتهن واكسابهن مهارات في اطار السعي لاعادة تأهيلهن للاندماج مجددا في المجتمع. ويتم التعاون في تنفيذ هذا المشروع مع وزارتي الداخلية والبلديات والشؤون الاجتماعية، والمديرية العامة لقوى الامن الداخلي، وبلديات ومؤسسات دولية ومحلية.
الموضوع: مؤتمر صحافي لاعلان تقرير تفييم أوضاع سجون
النساء في لبنان.
المكان : بيت
المحامي في بيروت
الزمان :
الاربعاء 11 شباط 2015
المنظمون : الشركاء ضمن مشروع " تعزيز سياسات
وممارسات حقوق الانسان في سجون النساء في لبنان" دياكونيا ,كاريتاس لبنان,
دار الامل والتجمع النسائي الديمقراطي اللبناني .
أستهل اللقاء بكلمة ممثل لجنة السجون في نقابة المحامين
المحامي جوزيف عيد, الذي عرض لتوجه النقابة في دعم مختلف قضايا حقوق الانسان في
لبنان.
تلاه مثل منظمة دياكونيا رودولف جبرايل بعرض لأبرز انجازات
المشروع لناحية العمل على زيادة كفاءات سلطة ادارة السجون, وحصول الناء السجينات
على دعم قانوني واجتماعي مما يمكنهن من المطالبة بحقوقهن القانونية والاجتماعية
والتبليغ عن اي انتهاكات لهذه الحقوق, اضافة الى ازدياد الوعي ةالتحشيد ضمن مكونات
المجتمع المدني في ما يتعلق بمراعاتة حقوق الانسان في ادارة السجون وتقديم تعديلات
عل قانون السجون للبرلمان اللبناني ولوزارة العدل.
ثم عرضت المحامية منار زعيتر من التجمع النساىي الديمقراطي
اللبناني لواقع ممارسات سلطات السجون ولأبرز الاستراتجيات التي يقتضي اعتمادها بما
يتلائم مع المعايير الدولية لحقوق الانسان من خلال تحسين السياسات المتبعة في سجون
النساء وارساء اليات قائمة على الحقوق بما يكفل احترام حقوق النساء السجينات كجزء
من حقوق الانسان.
كما تناول ممثل قوى الامن الداخلي المقدم غسان عثمان لواقع
سجون النساء وابرز الفجوات ولاستراتيجيات الوزارة لتطوير واقع السجون في لبنان
وابرز الأولويات.
ندوة حول إعادة الإندماج الإجتماعي للسجينات بعد خروجهن
من السجن
المنظمون: جمعية دار
الامل
المكان: مقرّ غرفة التجارة والصناعة والزراعة في بيروت وجبل لبنان،
الصنائع
الزمان: : الاربعاء الواقع فيه 28 ايلول 2016 , الساعة 9:00 لغاية 11:00 ﺻﺒﺎﺣًﺎ
اقامت جمعية دار الامل بالشراكة مع مؤسسة دياكونيا
بالتعاون مع وزارة الشؤون
الاجتماعية والمديرية العامة لقوى الامن الداخلي ندوة
لاقتصاديين حول اعادة الاندماج الاجتماعي للسجينات بعد خروجهن من السجن .
وذلك الاربعاء الواقع فيه 28 ايلول 2016 , الساعة 9 صباحا في مقرّ غرفة التجارة
والصناعة والزراعة في بيروت وجبل لبنان، الصنائع.
بداية رحبت السيدة سوسن وزان جبري
عضو مجلس ادارة غرفة التجارة والصناعة والزراعة في بيروت بالحضور والسجينات.
ثم
رحب رئيس الجمعية الأستاذ حبيب حاتم بالحضور والقى كلمة,
وشكر الاستاذ محمد شقير, رئيس مجلس ادارة غرفة التجارة والصناعة والزراعة في بيروت
وجبل لبنان ,وفريق عمله , للسماح لجمعية دار الامل اقامة هذه الندوة في مقرها .
ثم تلاه كلمة
للمقدم غسان عثمان رئيس فرع السجون , وكلمة السيد رودولف جبرايل مدير مكتب
دياكونيا لبنان.
ثم تلى الكلمات
عرض مشروع اعادة تاهيل واندماج اجتماعي الذي تنفذه جمعية دار الامل في ثلالث سجون
النساء في لبنان . كما تم الاضاءة على دور الاقتصاديين والمجتمع
المدني في تسهيل اعادة اندماج السجينات في المجتمع بعد خروجهن من السجن من خلال
تامين فرص عمل لهن مما يتيح لهن المجال للاتكال على الذات والاندماج في المجتمع.
ثم كانت شهادة
حياة لسجينتين شرحا فيها عن معاناتهما بعد الخروج من السجن من جهة وصمة العار ونبذ
المجتمع لهن وعدم اعطائهن فرص للعمل لتأمين متطلبات حياتهن اليومية.
حفل توزيع افادات دورات تدريب مهني لسجينات في سجن نساء بعبدا المركزي ضمن
مشروع
“إعادة تأهيل
وإندماج اجتماعي للسجينات داخل السجن وبعد الخروج منه"
المنظمون: جمعية دار
الامل وشركائها
المكان : سجن نساء بعبدا المركزي
الزمان : الاثنين 18 نيسان 2016
الساعة: 11:00 صباحا
اقامت جمعية دار الامل وشركائها برعاية اللواء
ابراهيم بصبوص , مدير عام قوى الامن الداخلي, حفل توزيع افادات للمتدربات بدورات
التدريب المهني في سجن نساء بعبدا .
افتتح
الحفل بالنشيد الوطني ومن ثم رحب الاستاذ حبيب حاتم رئيس جمعية دار الامل بالحضور
وعرف عن نشاطات الجمعية ثم القى مدير مكتب
دياكونيا في لبنان السيد رودولف جبرايل كلمة تلاه كلمة السيدة ساره بيضون موسسة
ومديرة Sarah’s Bag ثم كلمة مدير عام وزارة الشؤون الاجتماعية , والقت سجينة كلمة بإسم السجينات عبرت من خلالها عن اهمية هذه الدورات
في حياتهن داخل السجن وعن الامل الذي تمنحهم اياه بعد الخروج في ايجاد فرص عمل
والعيش بكرامة.
ثم القى المقدم غسان عثمان رئيس فرع السجون كلمة اللواء ابراهيم بصبوص .
بعد الكلمات تم توزيع الافادات للسجينات اللواتي خضعن
لدورات التدريب المهني وعددهم 20 سيدة .
هذه الدورات
نفذتها جمعية دار الامل خلال سنتي 2015-2016 بالشراكة مع وزارة الشؤون الاجتماعية، مؤسسة دياكونيا
السويدية , Gouvernement
Princierو Sarah’s Bag
